عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية: يسبب عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية والحفاظ على نظافة الأسنان والجسم بشكل منتظم في التعرض للأمراض والعدوى الفيروسية.
النوم الجيد ليلاً يبقيك في مزاج أفضل، ويساعد على تقوية الذاكرة، كما يمنحك القدرة والطاقة على تعلم أشياء جديدة على المدى الطويل، كما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب ويساعدك على الحفاظ على رشاقتك.
بهذه الطريقة ستعمل على تحقيق أهدافك الأكبر دون الشعور بالإرهاق ، وستتعلم شيئًا جديدًا عن نفسك خلال عملية أقل إرهاقًا. إنه حقًا وضع يربح فيه الجميع.
نصيحتي هي إدخال أنماط مثل القرفصاء ، والسحب ، والدفع ، والصفوف ، وما إلى ذلك في روتينك التدريبي.
تناول الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات والملح: يجب تجنب تناول الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات والملح، حيث إن تناول هذه الأطعمة يرفع من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة والسمنة.
ومن المحتمل أنه كلما اقتربت من وضع الجهاز على وجهك، زاد احتمال أن يتداخل الضوء المنبعث مع نومك، وهذا هو السبب في أن الأجهزة اللوحية قد تكون مزعجة بشكل خاص.
تُعدّ الفاصولياء السوداء مصدراً غنيّاً بالعناصر الغذائية المفيدة لصحة القلب؛ بما في ذلك: الفولات، ومُضادات الأكسدة، والمغنيسيوم، وكلّها تساعد على خفض ضغط الدم، كما أنّها تحتوي على الألياف الغذائية التي تساهم في التحكُّم بمستويات الكوليسترول ونسبة السكر في الدم.[٤]
قم بركن السيارة في أبعد نقطة من موقف السيارات قم بنزهة لمدة خمس دقائق استخدم مكتباً على الواقف إذا كنت تعمل على جهاز كمبيوتر استخدم السلالم بدلاً من المصعد
بالإضافة إلى ذلك، بمجرد أن تبدأ في إعطاء الأولوية للنوم، تقل فرصة أن تكون سريع الانفعال أو متوترًا أو تميل إلى تناول وجبة خفيفة.
إن تناول شطيرة بدلاً من السلطة لا يعني أن نظامك الغذائي سيء. والمكافآت مهمة، طالما أنك تجعلها مكافآت صحية ومعتدلة.
مباشر ويحتار كثيرون في اتباع العادات الصحية التي تجعل حياتهم أفضل، لكن القرارات في هذا السبيل تقع أحيانا ضحية الوقت والظروف، فما الذي نور الامارات يمكنه فعله لتفادي ذلك؟
الإفراط في تناول المشروبات الغازية والسكرية: الحرص على عدم الإفراط في تناول المشروبات الغازية والسكرية، وتشجيع الأطفال على تناول الماء والعصائر الطبيعية بدلاً منها.
الحفاظ على الصحة العقلية: إنّ ممارسة اليوغا، وتقنيات التنفس كل صباح، تُساعد الأشخاص وخاصةً النساء على الحفاظ على مستويات توتر منخفضة ومواجهة الضغوط اليومية.
إن الوعي الصحي للأم يحمي الطفل من التعرض للكثير من المشاكل سواء في أسلوب التربية أو في حماية الصغار من الأمراض، إذ يجب على الأم أن تدرك أهمية التحدث مع الطفل ومتابعة سلوكياتهم لتحسينها بشكل صحي.